القيادة و الطموح

القيادة و الطموح

مستوى قدرة الشخص علي القيادة تحدد مستوي الفعالية و قوة التأثير ، فإذا أردت الأرتقاء أكثر فأكثر ، عليك بزيادة حاجتك لرفع سقف طموحك ، كما قال ويليام بين " إن لم تستطع قيادة نفسك فلا تحاول قيادة الأخرين "

لذلك قبل أن تقود الاخرين عليك بقيادة ذاتك التي تتطلب تحديد الأهداف و الأحتياجات و العمل عليها من خلال سلوكيات طموحة التي توفر لك

·       النظرة الإيجابية للأمور

·       السعي لتحقيق التميز

·       الايمان و الأقتناع بالقدرة علي انجاز المهام

·       البعد عن السلبيات و مصادر الأحباط

·       ترويض الصعوبات و مواجهة التحديات

·       الحفاظ علي أخلاقيات العمل ، لأن القائد لا يرهب العمل الجاد

لذا نستخلص أن الطموح هو خليط من الطاقة و الأهداف ، حيث أن صناعة الأهداف لوحدها لا تكفي و لكن الطاقة و الرغبة مع تحديد متطلبات و اجراءات الوصول إليها هو الأهم و لذلك الطموح يمد القائد بالوعي اللازم للأهتمام بالنفس و السمات و معالجة نقاط الضعف و زيادة استثمار نقاط القوة  

تعليقات